شدّد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على أنّه "لا وجود لأيّ تناقض بين الوطن اللبناني، الذي يُعدّ جزءًا من الوطن العربي الكبير، والذي لطالما حلمنا ونتمنى أن يتوحّد يومًا ما، وأن يُبنى على أسس الوحدة والديمقراطية والحريات".
وأشار جنبلاط إلى أنّ "الحرية تبقى الوسيلة الوحيدة لمواجهة المشروع الصهيوني الذي يستمر في التمدد والتدمير، وهي وحدها القادرة على إخراجنا من هذا المأزق، إلى جانب العروبة المتنورة والإنسانية".