نشرت قناة 14 الإسرائيليّة أنّ هاشم صفي الدين هو المستهدف من الهجوم على الضاحيّة الجنوبيّة.
كماَ نقلت أكسيوس عن مصدر إسرائيلي أنَّ هاشم صفي الدين هو المستهدف في الهجوم الأخير حيثُ كانَ موجود في مخبأ عميق تحت الأرض، وأضافَ أنهُ "لم يتّضح إلى الآن ما إذا كان هاشم صفي الدين قد قُتل في الغارة أم لا".
ومن جهّتها نقلت نيويورك تايمز عن 3 مسؤولين إسرائيليّين: "الغارات استهدفت اجتماعًا لكبار قادة حزب الله بينهم صفي الدين".
