تصدّرت أخبار عودة الممثل السوري باسم ياخور إلى بلده سوريا، لأول مرة منذ سقوط نظام الأسد، حديث وسائل التواصل الاجتماعي. المعروف عن ياخور أنه كان من أبرز المؤيدين للنظام، مما أثار موجة من التفاعل والجدل بين جمهوره.
ونشر ياخور صورة عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" بمناسبة عيد الميلاد المجيد، ظهر فيها مبتسماً بجانب شجرة عيد الميلاد، ووجه رسالة تهنئة قائلاً: "ميلاد مجيد وكل عام وأهلنا في سوريا وكل العالم بألف خير يارب".
تباينت الردود بين التهنئة وبين التعليقات الساخرة أو المنتقدة لمواقفه السابقة.
من بين التعليقات كتب أحدهم: "بعدك عايش؟ أنا بدالك بحذف الحساب كله"، ورد عليه ياخور قائلاً: "ليش فيه كتار لطفاء ومحبين ومربايين، التنوع موجود مو متلك الكل".
وفي تعليق آخر تساءل أحد المتابعين: "منشان الله طمني عنك"، ليجيبه ياخور: "ايوه نعم، ممتاز وبألف خير وفرح رح ضل".
وعن عودته الى سوريا، سأل أحد المتابعين حول الأمر، وكتبك "ما راجع عسوريا يا غالي"، ليجاوبه بالتأكيد.
