قال الرئيس الانتقالي لسوريا أحمد الشرع، إنّ "سوريا لكلّ السوريّين ولن نسمح بتقسيمها ولن تكون بعد اليوم ساحة لتقاسم النفوذ وتلتزم بتيسير ظروف الاستثمار وفتح أبوابها للمستثمرين".
وأشار الشرع إلى أنّه "حدّدنا أولويات لحل مشكلات البلاد والسوريون في الخارج ساهموا برفع العقوبات".
وأضاف: "رأيت حب سوريا في عيني الأمير محمد بن سلمان والمستقبل الواعد لسوريا بدأ الآن ورئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد كان من أول الداعمين لسوريا".